بناءاً على طلب أحد زوار مدونتا الكرام :
كتاب دع القلق وأبدأ الحياة
للكاتب الشهير /ديل كارنيجي
للكاتب الشهير /ديل كارنيجي
في معرض كتابه دع القلق وابدأ الحياة، تحدث مؤلفه ديل كارنيجي عن رجل فقد ابنه الوحيد الصغير، وكيف نزلت هذه المصيبة شديدة عليه، وكان الأبوان يظنان أن هذه نهاية حياتهما وأن لا سبيل للنهوض بعد كارثة كهذه. وهذا حاله، وجد الأب الذي اعتزل عمله بعض الأشياء التي توجب عملها في بيته بنفسه، مثل بعض الإصلاحات هنا وهناك، وبعض التعديلات وبعض الأشياء التالفة الواجب استبدالها، الأشياء التي كان الأب يؤجلها لظروف عمله ومرض ابنه.
انغمس الأب في التصليحات، وشيئا فشيئا بدأ يلحظ تحسنا على معنوياته ونفسيته، وبدأ الانهماك الشديد يلهيه عن التفكير في مصيبته الكبيرة، وبمرور الوقت، بدأ يتقبل ما أصابه، وبدأ يدعو لابنه أن يكون في حال أفضل، وبدأ يتقبل قدره. بعد مرور وقت، بدأ هذا الأب يواسي غيره ممن نزلت بساحتهم الكوارث ويُعلمهم أن شغل العقل عن التفكير فيما نزل به من مصائب يعين على تخطي هذه المصائب. أو بكلمات أخرى، وقت الفراغ غير المستغل يجلب ما لا يحمد عقباه أبدا.
كيف نشغل وقت الفراغ هذا بشكل عملي؟
انغمس الأب في التصليحات، وشيئا فشيئا بدأ يلحظ تحسنا على معنوياته ونفسيته، وبدأ الانهماك الشديد يلهيه عن التفكير في مصيبته الكبيرة، وبمرور الوقت، بدأ يتقبل ما أصابه، وبدأ يدعو لابنه أن يكون في حال أفضل، وبدأ يتقبل قدره. بعد مرور وقت، بدأ هذا الأب يواسي غيره ممن نزلت بساحتهم الكوارث ويُعلمهم أن شغل العقل عن التفكير فيما نزل به من مصائب يعين على تخطي هذه المصائب. أو بكلمات أخرى، وقت الفراغ غير المستغل يجلب ما لا يحمد عقباه أبدا.
كيف نشغل وقت الفراغ هذا بشكل عملي؟
التحميل بصيغة "pdf"
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق