في ابريل عام 2006 اخترق جسم طائر مجهول أو ما يعرف اختصاراً بـ اليوفو UFO يشبه الإنسان أجواء قرية دير سنبل التي تبعد حوالي 35 كم عن مدينة ادلب ، تتوسط دير سنبل الطريق الواصل ما بين أريحا ومعرة النعمان كما تحوي مدينة أثرية ترجع الى العهد البيزنطي، قدرت سرعة ذلك الجسم بحوالي 40 كيلو متر حسب شهود العيان.وفي برقية موجهة من قيادة شرطة ادلب الى ادارة العمليات(جنائية التفتيش )، اورد شهود عيان أنهم شاهدوا " كائنا فضائيا يدور في سماء القرية ويحوم حولها وقالوا انه كان يعلو وينخفض فوق أشجار الزيتون والتين".وأكمل شهود العيان بحسب البرقية وصفهم للكائن الفضائي بقولهم " انه يبلغ من الطول حوالي 125 سم وان عرضه يزيد عن 40 سم وكان يرتدي لباسا اسودا وعلى صدره بقعة حمراء اللون وعلى رأسه خوذة ويوجد انتفاخا في صدره وظهره مما يدل على وجود جهاز يساعده على الطيران" مشيرين إلى انه أثناء تحركه "كان يتحرك بحركات ذاتية لولبية مع طي القدمين ورفع اليدين ولم يسمعوا أي صوت لأي محرك توربيدي أو ميكانيكي".
حادثة مماثلة في المكسيك
تبين أن الحادثة المذكورة تمثل ظاهرة شائعة ومتكررة في أكثر من مكان في العالم وبالاعتماد على مشاهدات المختصين وعلماء فلك تطابقت مواصفات ذلك الجسم المجهول مع جسم آخر شوهد يحلق في المكسيك (شاهد الفيديو الذي تم التقاطه في المكسيك)،ففي آذار 2000 حدث "تغيير مفاجئ في المشاهد الملتقطة لليوفو في المكسيك" كما تقول احدى المواقع المتخصصة في رصد هذه الظاهرة ، حيث عثر الفلكي " المعروف " سلفادور غويريو بعد ساعات من الرصد لليوفو على " منظر نادر جداً" ، يشبه الى حد كبير الوصف الذي جاء في مشاهدة المواطن السوري في مدينة إدلب "صلاح قدور". في البداية اعتقد سلفادور بان هذه الجسم يمكن أن يكون مجرد " يوفو " مظلم بعيد في السماء، وعندما ركز عدسة كاميرته لالتقاط الصورة "لم يستطيع تصديق ما تراه عيناه في المنظار".كان جسماً صلباً معتماً ومستقراً في السماء، كان يدور لولبياً على محوره مبرزاً شكلاً يشبه نوعاً ما شكل الإنسان حيث كانت له ذراعان وساقان واضحتان تماماً الأمر الذي يثبت بأنه يطير بحرية في السماء .وبحسب واحد من المواقع الالكترونية الذي تناول القصة بقلم كاتب يدعى "سانتياغو ياوريا" ، فقد " كان الجسم البشري يطفو عميقاً في السماء " ويتابع الموقع " لكن خبرة سلفادور الفلكية مكنته من رصد حركاته في السماء وصنع تسجيل رائع لتجربة غامضة لا يمكن تصديقها ، حيث بقي هذا المخلوق البشري الغريب ساكناً في مكانه بضع ثوان وهو يدور حول نفسه بواسطة ذراعيه وساقيه ومن ثم بدا بالتحرك ليختفي خلف الأبنية".المشاهدة لم تقتصر على هذه الحالة بل وبعد بضعة اشهر التقط سلفادور مع جون فلوريس تسجيلاً آخر" لإنسان صغير يطير في السماء".فقد كانت تسجيلات سلفادور الملتقطة في أذار2000 بداية لسلسة من المشاهد الملتقطة المشابهة في مكسيكو.ايضا في شباط 2000 رصد الفلكي أمادو ماركيز، كائناً وصفه بانه "إنسان صغير" يطير بشكل أفقي في مركز واحد وله قدمان مفتوحتان كل الوقت. وأضاف مركيز بأنه لم ير أي مظلة أو أجنحة أو ما شابه. كان فقط إنسانا صغيراً معتماً يطير بساقين مفتوحتين. وفي تشرين الأول من العام نفسه نشرت صحيفة لا برنسا في مكسيكو سيتي تقريراً لطيار يقود طائرة تجارية يذكر فيها انه شاهد "انساناً صغيراً طائراً".وطلب الطيار عدم ذكر اسمه في التقرير الذي قدم فيه معلومات حول إنسان صغير كان يطير بنفس ارتفاع الطائرة ويرتدي حمولة على ظهره ويطير بحرية. وذكر الطيار بأنه رأى ساقين وذراعين كاملتين للجسم.وفي 14 شباط 2004 سجلت آنا لويزا مع اثنين غيرها ظاهرة مماثلة في مكسيكو سيتي. تكررت حوادث ظهور الأجسام البشرية الغريبة وتشير التقارير الأخيرة المتضمنة لتسجيلات بأنه في 17 حزيران 2005 شاهد هوراشيو روكويت مع أخته مخلوقاً بشرياً غريباً طويلاً معتماً يحوم فوق بنائهم.و تم تسجيل هذه الحادثة في يونيداد هابيتاسيونال لاموس دو بلاتيرو.ووفقاً لشهادة هوراسيو فإن هذا الجسم الغريب كان لديه جهاز مربوط على خصره يطلق أضواء ذات توهج أحمر.يقول الموقع الالكتروني الذي أورد الخبر " انه من الصعب جداً تحديد طبيعة ومصدر هذه الأجسام الغريبة ، ولكن هذه الحالات تكشف النقاب عن ظاهرة جديدة وتشكل تحدياً جديداً أمام الباحثين ".
المصدر
- سيريا نيوز
اقرأ أيضاً...
- يوفو يسبب حروقاً إشعاعية
- لغز حادثة روزويل
- أقوى تسجيل فيديو عن الأطباق الطائرة
حادثة مماثلة في المكسيك
تبين أن الحادثة المذكورة تمثل ظاهرة شائعة ومتكررة في أكثر من مكان في العالم وبالاعتماد على مشاهدات المختصين وعلماء فلك تطابقت مواصفات ذلك الجسم المجهول مع جسم آخر شوهد يحلق في المكسيك (شاهد الفيديو الذي تم التقاطه في المكسيك)،ففي آذار 2000 حدث "تغيير مفاجئ في المشاهد الملتقطة لليوفو في المكسيك" كما تقول احدى المواقع المتخصصة في رصد هذه الظاهرة ، حيث عثر الفلكي " المعروف " سلفادور غويريو بعد ساعات من الرصد لليوفو على " منظر نادر جداً" ، يشبه الى حد كبير الوصف الذي جاء في مشاهدة المواطن السوري في مدينة إدلب "صلاح قدور". في البداية اعتقد سلفادور بان هذه الجسم يمكن أن يكون مجرد " يوفو " مظلم بعيد في السماء، وعندما ركز عدسة كاميرته لالتقاط الصورة "لم يستطيع تصديق ما تراه عيناه في المنظار".كان جسماً صلباً معتماً ومستقراً في السماء، كان يدور لولبياً على محوره مبرزاً شكلاً يشبه نوعاً ما شكل الإنسان حيث كانت له ذراعان وساقان واضحتان تماماً الأمر الذي يثبت بأنه يطير بحرية في السماء .وبحسب واحد من المواقع الالكترونية الذي تناول القصة بقلم كاتب يدعى "سانتياغو ياوريا" ، فقد " كان الجسم البشري يطفو عميقاً في السماء " ويتابع الموقع " لكن خبرة سلفادور الفلكية مكنته من رصد حركاته في السماء وصنع تسجيل رائع لتجربة غامضة لا يمكن تصديقها ، حيث بقي هذا المخلوق البشري الغريب ساكناً في مكانه بضع ثوان وهو يدور حول نفسه بواسطة ذراعيه وساقيه ومن ثم بدا بالتحرك ليختفي خلف الأبنية".المشاهدة لم تقتصر على هذه الحالة بل وبعد بضعة اشهر التقط سلفادور مع جون فلوريس تسجيلاً آخر" لإنسان صغير يطير في السماء".فقد كانت تسجيلات سلفادور الملتقطة في أذار2000 بداية لسلسة من المشاهد الملتقطة المشابهة في مكسيكو.ايضا في شباط 2000 رصد الفلكي أمادو ماركيز، كائناً وصفه بانه "إنسان صغير" يطير بشكل أفقي في مركز واحد وله قدمان مفتوحتان كل الوقت. وأضاف مركيز بأنه لم ير أي مظلة أو أجنحة أو ما شابه. كان فقط إنسانا صغيراً معتماً يطير بساقين مفتوحتين. وفي تشرين الأول من العام نفسه نشرت صحيفة لا برنسا في مكسيكو سيتي تقريراً لطيار يقود طائرة تجارية يذكر فيها انه شاهد "انساناً صغيراً طائراً".وطلب الطيار عدم ذكر اسمه في التقرير الذي قدم فيه معلومات حول إنسان صغير كان يطير بنفس ارتفاع الطائرة ويرتدي حمولة على ظهره ويطير بحرية. وذكر الطيار بأنه رأى ساقين وذراعين كاملتين للجسم.وفي 14 شباط 2004 سجلت آنا لويزا مع اثنين غيرها ظاهرة مماثلة في مكسيكو سيتي. تكررت حوادث ظهور الأجسام البشرية الغريبة وتشير التقارير الأخيرة المتضمنة لتسجيلات بأنه في 17 حزيران 2005 شاهد هوراشيو روكويت مع أخته مخلوقاً بشرياً غريباً طويلاً معتماً يحوم فوق بنائهم.و تم تسجيل هذه الحادثة في يونيداد هابيتاسيونال لاموس دو بلاتيرو.ووفقاً لشهادة هوراسيو فإن هذا الجسم الغريب كان لديه جهاز مربوط على خصره يطلق أضواء ذات توهج أحمر.يقول الموقع الالكتروني الذي أورد الخبر " انه من الصعب جداً تحديد طبيعة ومصدر هذه الأجسام الغريبة ، ولكن هذه الحالات تكشف النقاب عن ظاهرة جديدة وتشكل تحدياً جديداً أمام الباحثين ".
المصدر
- سيريا نيوز
اقرأ أيضاً...
- يوفو يسبب حروقاً إشعاعية
- لغز حادثة روزويل
- أقوى تسجيل فيديو عن الأطباق الطائرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق